Top المكائد في بيئة العمل Secrets
Top المكائد في بيئة العمل Secrets
Blog Article
أغلب محترفي السعي وراء الترقي أو الحصول على مكاسب من خلال إلحاق الضرر بالزملاء أو الاستيلاء على الأفكار أو تسفيهها أو كتابة تقارير مسيئة عنهم وغيرها يتسمون بضعف المهارات المهنية وتدني القدرات الابتكارية وتقلص الأفكار المميزة، إضافة إلى أن الجانب الأكبر من وقتهم ومجهودهم يتم توجيهه لمخططات إدارة المكائد وتنظيم المؤامرات وترتيب الدسائس للنيل من الزملاء.
بعضهم ينتهج نهج قائد المغول تيمورلنك أعنف قادة التاريخ وأكثرهم قسوة (مواقع التواصل)
لا تعامل الآخر بمعاملته، كن متواضعاً ودع الوقت يثبت للجميع من أنت.
يرتكب البشر الأخطاء طوال الوقت، وفي العمل أنت معرض لارتكاب الأخطاء مثل باقي زملائك، ولكن ما قد يجعلهم غير مرتاحين في التعامل معك هو كيفية معالجة الأخطاء، وعدم تحمل المسؤولية، ومحاولة إلقاء اللوم على أي شخص آخر؛ ظنا منك أنك بهذا تبرز تفوقك، ولكن في حقيقة الأمر أن الاعتراف بالخطأ وإيجاد حلول لتداركه هو ما سيجعلك تبدو شخصا مسؤولا يمكن الاعتماد عليه.
وتخلص بناء على دراسات استطلاعية عدة إلى أن المنافسة بشكل عام تؤدي أو في الأقل تدفع بعضهم إلى اتباع سلوك غير أخلاقي. وأضافت أن الأفراد الذين يجدون أنفسهم في أجواء تنافس يكونون أكثر عرضة من غيرهم للكذب والغش والأنانية، كفاعلين أو مفعولاً بهم، مقارنة بأقرانهم ممن لا يعملون أو يوجدون في أجواء تنافسية.
البيئة الاستكشافية: التي تعتمد على استخدام القدرات العقلية من حيث الدراسة والبحث والتحليل للوصول إلى النتائج، وهي تعتمد على العديد من المهارات الأخرى مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات ونجد أن هذه البيئة ترتبط بتكنولوجيا المعلومات والهندسة.
عند شعور الموظفين بالسيطرة على أموالهم، يزداد لديهم الرضا عن العمل، وهي خطوة تعكس اهتمام الشركة بالموظفين، وتزيد من ولائهم.
بيئة التحقيق: تركز على العلوم والرياضيات لحل المشاكل، وتشجع هذه البيئة على الإستقلال والإبداع، كما أن الأشخاص الذين يميلون إلى هذه البيئات يفضلون العمل بعقلهم على المهام الجسدية والعملية.
كيف تنجو من مكائد زملاء العمل ، من المؤكد أن الكثير من الأشخاص يعانون من وجود زملاء عمل سيئي الطباع؛ فوجود زميل عمل خبيث بمكان العمل يؤدي بالطبع إلى بيئة عمل سلبية مليئة بالمكائد، وغالباً ما نجد أن كل شخص ناجح في عمله له العديد ممن يسعون دائما إلى تدبير المكائد له، وما أكثر ضعيفي النفوس بيننا هنا وهناك.
أما عن كيفية تغيير نظرة من حولك لك، وتغيير تصرفاتك الخاطئة فيقول أحمد "كي تغير هذه الصفات يجب أن تكون صادقا مع نفسك في إدراك السبب وراء كراهية زملائك لك، فأحيانا يعلم المرء سبب الرفض من الآخرين، ولكن العناد أو الكبر هو ما يمنعه من التغيير.
أيمن السرحاني يشوق جمهوره لـ”ديو” مع ديانا حداد -فيديو
أما إن كنت مديرا، فحاول أن تستمع جيدا إلى فريقك، وأن توفر لهم الدعم ولا تبالغ في إظهار الشدة".
إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".
بعد كثير من النقاش الهادئ حيناً الإمارات والمشتعل أحياناً، وبعد أن فوجئ تامر بأن زميله الشهم هشام قد عُين في منصبه، عرف من طريق زملاء آخرين أن هشام لم يقم فقط بالدور المنوط به من توصيل الشهادات، لكنه تقرب من المدير تارة بدعوة على العشاء وأخرى بهدايا فطائر وأجبان من قريته، وأقنع الرجل بأن تامر كذاب ومدع وغير مصاب.